بما أصف تلك الدنيا التى أعيش بها
بما أصف تلك الدنيا التى أموت لها
فبعد فراق طويل أجدها
و بعد أحزان عميقة أكنها
ألاقى حبيبتى النى دوما توجتها
ألاقى ملكتى التى دوما أحببتها
بتاج من العشق لم يصنع لغيرها
فأجدها تقول لا أريدك هكذا
و أن أنتظرها أكثر و أكثر حتى أستحقها
أفبعد كل هذا أنتظرها
و أضحى بعذاب لقلبى و هى من التضحية لا وجود لها
سحقا ملكتى أنا من لا يريدك هكذ...
منقول